أسرقني أيها الموت
اه كم قلبي ممزق ياليتني بين أحضان التراب أنني عجزت من هذه الحياة لا أعرف أنا ماذا أريد ولا أعراف أن
كان الي حياة قادمه قلبي ينادي الموت ولساني يتردد يا أيها الموت لماذا لم تعجب بي عذرا أيتها الحياة انتي كنتي سبب بما حصل داخلي انتي اسرقتي طفله بعمر العشرينات كانت تحلم ب يومآ جميل وكانت ترتدي ثوبآ ذات الون سماء وقلبها أبيض ناصع وابتسامتها كالؤلوه تلمع وخديها كغروب الشمس ونظراته كنظرات بابليه ماذا فعلت الكي تفعلي بها هكذا ..
كاتبه: رحاب حيدر
إقرأ أيضا