فُقدَان

فُقدَان

للكاتبة نور الهدى محمد حسين 

توجهتُ إلى القبلةِ،
طرحتُ السِجادةُ على الأرضِ لتتنفس،
رفعتُ يدي، وأذا بالملائكة تِمتمتَ لي:
أرجوكِ ليس ثانيًا، !
أجبتُها:
هذهِ المرةُ ليست عنه فهو قِدَ مات بداخلي
وكانت مراسيم عزائهِ هوَ الصراع مع النِسيان
لكنني الأن أودُ أستعادة نفسي التي هربت ولا أعلمَ أين هي الأن. !



إقرأ أيضا
شارك
إشترك في بريد المدونة السريع لتبقى مطلعا على الأحداث أولا بأول.

المواضيع ذات صلة