فُقدَان
توجهتُ إلى القبلةِ،
طرحتُ السِجادةُ على الأرضِ لتتنفس،
رفعتُ يدي، وأذا بالملائكة تِمتمتَ لي:
أرجوكِ ليس ثانيًا، !
أجبتُها:
هذهِ المرةُ ليست عنه فهو قِدَ مات بداخلي
وكانت مراسيم عزائهِ هوَ الصراع مع النِسيان
لكنني الأن أودُ أستعادة نفسي التي هربت ولا أعلمَ أين هي الأن. !
إقرأ أيضا