كَوْكَبَة بِلاديِ


بلادي الحزينه يمشي افرادها حافي الحقوق والمستحقات 

وطني يا إرث أور والخضارات قد خلد حزنك ملوك زمانك 

اركض في ازقة جنه بغداد عن ملاكي الجميل 

أشعر أن ذلك الغبار الأسود ليسَ حرقاً لاطارات العجلات 

لأ لأ 

إنها أفعالهم التي عرجت كدليل على حقدهم على وطنك يا بلسم الهناء 

أتذكر أحدهم عندما رفع يداه ضد مسؤولي


هذة البلاد 

قطعوها بغياً بحقوقه 


بُنَي أنا تلكَ التي ضحت بسنين الزهور وسنين الحياة 

من أجل طلعتك الغراء 

لما هذا السبات انه سبات الموت،! 

الموت.... ؛

انه دليلً على أن الرب عن شعر بطيلة صبرك على التعب 

فاخذها إلى الراحه الأبديه 

هناك.... 

هناك... 

حيث الملائكه! 

أنتَ ايضا ملاك يا عزيزي

لذا أذهب لهُم وحدث الربَ عن مساوئ البشر هُنا 

انهم قليلي الرحمهَ 

اذهب الى جنات الفردوس الأعلى من الجنة 

هناك أيضا كوكبة من الشهداء مثلك 

أنهم ينتضروك ويقدمو راحة ايديهم إليك 

إنا على ثقهً انكَ سَتدعونَي إليك في ذلك المكاَن البَهي.. 

حيث الراحةَ والأمانْ 

أيضا خدامات وكُل ما نحتاج 

في أمانَ الله وحفظهَ يا ملِاكي 

نرجس قاسم

إقرأ أيضا
شارك
إشترك في بريد المدونة السريع لتبقى مطلعا على الأحداث أولا بأول.

المواضيع ذات صلة