شيءٌ لُبّك
ذاتَ ليلةً،
كُنت جالِسةً أرجأُ للنجومِ
فجأةً..
سَحَّ شيءُ إزاء إستلَ روح،
أفرطتْ عينايَ وأنا أُهمهم
إلى جسدي اَلْمُتَدَيِّن على الأرضِ...
ثُمَّ أَلْهَبَتْ بالفارقِ باتَ بدني صغير إلى أن انجلى!،
فَبصرتُ إلى قُبالةِ وخلفي..
رأيتُ عالمٍ آخر مُغاير وَلُغْز،
أَبَيْت نفسي وقُلت:
ما هذا وأين أنا؟!
أرى أشياء وأشخاص غريبةً لم أُشاهدها من قبل!!
ولكن لو لم يسقط قلمِ، لكنتُ أَكُتِبَ إلى الآن .
مريم عادل
إقرأ أيضا