يقفون على كتفي كقرابين عافتها الآلهة،

يقفون على كتفي كقرابين عافتها الآلهة،

 يقفون على كتفي كقرابين عافتها الآلهة، 

 في كتبِ الأساطير الخالية، 

 تجتمع النجوم حولي كأنّي مجرتها،

 أو الدربُ المفضي إلى شمسها..

 سواد السيادة أرتديه بسؤددٍ؛  ورأسي شامخٌ كامرأة أربعينية؛

 أرادت إظهار قوتها، كتمت أنفاسها

 فَاحْمَرَّتْ الوجنة بمشقة الحملِ التعيس... 

 أتسلّحُ قوتي،

 وداخلي تكاد تذروه الرياح رمالًا من ضعفِ الشعور.  

 

 





 /مروة عبد الله






إقرأ أيضا
شارك
إشترك في بريد المدونة السريع لتبقى مطلعا على الأحداث أولا بأول.

المواضيع ذات صلة