الطريق
تاريخٌ مِن العُمْرِ الذي قَد ضاعَ
لَو عَلَّمتَني ما كُنتَ تَعلَمُ لَاسْتَرَحتُ ،
وعادَ لي ، أو عادَ شَيءٌ مِنْ بَهائي _
الآنَ عِندي قِصَّةٌ ، أو غَصَّةٌ
وأظَلُّ لا أدري : الطَّريقُ لَرُبَّما سَيَطُولُ
طالَتْ كُلُّها الأيّامُ والأحلامُ ،
تاريخُ الأسَى قَد طالَ
يا قُدُّوسُ ، يا قُدُّوسُ : كَيفَ الحَلْ؟ .
_شارع حسن رباط
إقرأ أيضا